
المايسترو هذا لقبه، أثر بشكل كبير فى تغيير الثقافة الفنية للمجتمع المهجرى فى أمريكا بلوس أنجلوس فى وقتاً قصير وبشكلاً كبير بإضافته للون له صبغة ليالى زمان على المجتمع العربى الأمريكي وإمتاعهم بالفن الراقى الأصيل المحترم هذه الشخصية أثرت بشكل فعال وراقى بفنه وإحترامه لهذا الفن والبقاء عليه وتطوره وعمل مزيج عربى أصيل بين فنانين الجاليه العربية بعضهم البعض فى تناسق وتألف من الوحده العربية الأصيلة عن طريق الفن وصنع وحدة فنية عربيه تُكمل بعضها البعض من خلال سفير الفن فى بلاد الفرنجة المايسترو الراقى عادل إسكندر سنتبحر معه فى قصة نجاح، قصة حفرها بكل طاقاته وقدراته الفنية والشخصية من نجاحات وإخفاقات وإحباطات وأمل وتفوق على نفسة أحيانا وأحياناً اخرى اليأس إلى أن وصل إلى أعلى درجات الفن وأفضل الأحاسيس الإنسانية والنجاحات العظيمة ليُمتع البشر بفنة الأصيل الجميل وموهبته المميزة القوية.




