يقول إخوتنا المسلمون، إن المسيح كان مسلماً! ففي رسالته إلى أهل كورنثوس، يقول بولس الرسول: "في الليلة التي أُسلم فيها.."! وفي رسالته إلى أهل رومية، يقول: "الذي أُسلم من أجل خطايانا.."! وحتى لا يشك أحد ما، في هذه الحقيقة الكاذبة، فما عليه سوى رفع الضمة من أُسلم، وإبدالها بالفتحة.. فإذا تعذّر عليه الأمر؛ فليقرأ عليّ، أنا، الفاتحة! عـادل عطيـة