إرهابٌ في سيناء،
والعبثُ بحدود مصر الغربية في ليبيا الشقيقة،
وسدُ أثيوبيا (لا نسمّيه سد النهضة) الذي يهدّدُ الأمن القومي في مصر،
وأحقادٌ وضغائنُ من تحالف قطر وتركيا وبني صهيون،
ومكائدُ الإخوان الخونة في أرجاء الأرض ضد مصر،
جميعُها معاولُ هدم لعرقلة مصرَ العزيزة عن مسيرة النهوض الواثب الذي يشهده العالم أجمعُ على جميع الأصعدة الداخلية والخارجية.
ذلك النهوضُ الذي يُبهجُ قلوبَ الشرفاء العقلاء، ويوغر صدورَ الحاقدين التافهين الصغراء.
لكن الله ناصرُنا فلا غالب لنا.
شرفاءُ العالم يؤيدون مصرَ، التي لن تُضامَ ولن تخضعَ ولن تنكسر، ولن تتوقف لحظةً عن مسيرة التقدم المشهودة.
عاشت مصرُ
وعاش الرئيس السيسي قائدًا وطنيًا استثنائيًّا عبقريًّا،
وعاشت قياداتُ مصر الواعية،
وعاش رفيعُ المقام الدبلوماسي الواعي سامح شكري،
وعاشت مصرُ بجيشها القوي الباسل، وشعبها الكريم الأبيّ.
مصرُ لن تُضامَ، والنصرُ لمصرَ. النصُر لمصرَ. وتحيا مصرُ.