يراودني خجلٌ لم أعرف له سببًا هل هو أدبٌ أم هو ضعفٌ في الحديقة هل أبدو لكَ إمرأةً في ثوب أسدٍ أم إمرأةٌ ناعمةٌ ؟ لستُ أعلمُ يراودني خجلٌ ظننته يعبرُ بي زمنًا ويأتي عليا دهرٍ ويتغير لي شكلٌ وأبدو أمامك َ نجمةً في سماِئكَ عاشقةٌ لوجودك في قلبي أثرٌ أنا في يَدُكَ حبرًا و قلمًا بكَ الحياةُ خالدٌ وسأظلُ لكَ ميثاقِ شرفٍ سأكون سكناكَ وأنت لي قلبٌ مهما الخجلُ يراودني سأحيا كظلكْ في منامكْ وصحوكْ وفي أحلامكْ سندريلا منك ... لا مهربْ يراودني خجلٌ لم أعرف له سببًا بك أحيا وأنتصرُ ومنك وللأبد أقتربُ إني طفلتُكَ المدللةُ من تهوي حُبْ قلبكْ وحتمًا ولا مفرْ أن أعترفُ لكَ بالحبِ دومًا ف يراودني خجلٌ كما يبدو لكَ ويظهرُ لم أعرف له سببًا و لو أُبحرْ فيك شعرًا ولم أتجرأْ في يومٌ أبدًا أن أفتشْ لقلبي سرًا وسأظلُ أخفي ما بي من ألمٍ حتي يستشعرُني قلبُكَ يراودني خجلٌ وإن كنت أتابع أنفاسِ صَدرِكَ واستنشقُ عبيرَ عطرِكَ فيلتهبُ قلبي شوقًا لم أبُحْ به يومًا فالخجلُ دومًا يراودني !